جامعة الملك خالد تحفز منسوبيها بجوائز تميز

أبها - منصور كويع

تطلق جامعة الملك خالد سنوياً برنامج جائزة التميز،  لتكريم المتميزين من منسوبي الجامعة، التي تعبر عن تقدير واعتراف بجهود أعضاء هيئة التدريس وتميزهم في التدريس الجامعي، والإشراف.

وقال عميد التطوير الأكاديمي والجودة، الأمين العام لجوائز الجامعة للتميز - الدكتور عمر علوانعقيل، إن جائزة التميز جاءت تقديراً لدور المتميزين من منسوبي جامعة الملك خالد في مختلف كلياتها وأقسامها، ووحداتها، وإداراتها، وإدراكًا منها لأهمية الجوائز في إيجاد بيئة تنافسية بين العاملين في الجامعة.

واضاف ان الجامعة ممثلة في وكالة التطوير والجودة قامت بتطوير جوائز جامعة الملك خالد على مدى عام بهدف نشر ثقافة التميز وتعميمها، وترسيخ مفاهيمها بين كافة منسوبي الجامعة على اختلافهم ، وتشجيعهم لمزيد من الإنجاز في ضوء معايير الجودة ، بما يحقق مستويات فائقة من الإنجاز في الجوانب الأكاديمية ، والإدارية وينعكس على مخرجات الجامعة وإسهاماتها في خدمة المجتمع.

للتفاصيل

https://www.alriyadh.com/2014/02/19/article911403.html

فتح بوابة التقديم للباحثين علي الدفعة – 15 – لبرنامج التقنيات الإستراتيجية

يسر وحدة العلوم والتقنية إفادتكم  بأن الأمانة العامة للخطة الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار (معرفة) قد فتحت بوابة التقديم للباحثين  على الدفعة (15) لبرنامج التقنيات الاستراتيجية خلال الفترة من 14/3- 28/4/1435هـ. مع أصدق التمنيات للجميع بالتوفيق.

• الرؤية والرسالة والأهداف
• الهيكل التنظيمي
• السيرة الذاتية لعميدة الكلية
• كلمة العميدة

• الأقسام

بمناسبة يوم القصة العالمي الذي يوافق 14 فبراير، أقامت جامعة الملك خالد ممثلة في كلية العلوم والآداب بمحايل عسير (قسم اللغة العربية)، أمس، ندوة علمية شارك فيها مجموعة من أعضاء هيئة التدريس بالقسم، وقدمت خلال هذه الندوة 5 أوراق علمية متنوعة عن القصة.

وشهد عميد الكلية الدكتور إبراهيم آل قايد الندوة مؤكدًا حرص الكلية على التفاعل مع المناسبات الوطنية والعالمية، والقيام بأدوارها التعليمية والبحثية والمجتمعية بما يعزز الحضور العلمي والثقافي لها لدى المجتمع، وبما يسهم في تحقيق التنمية الثقافية.

وشملت الأوراق التي قُدمت خلال الندوة "بنية المفارقة في مجموعة (حديث الصمت) القصصية لمحمود حسين عيسى"، و"القصة العربية بين التراث والمعاصرة"، و"السرود المستعارة"، و"مقارنة النسق البلاغي السردي بين قصة آدم في سورة البقرة وسورة الأعراف"، و"الاستلزام الحواري في مجموعة (ليل ضال مثل بلاد ضائعة)".